في عيد الأب هذا،
أخبرني عن مشاعري تجاه والدي.
كم سنة،
دائما تحت حمايتك،
مثل جدول تحت شجرة،
يتدفق ببطء.
أنت نقطة ارتكاز حياتي،
قوي وثابت،
أعطني قوة لا نهاية لها،
كن النور في قلبي.
ظهرك،
المُشرق بالحكمة والدفء اللامحدودين،
أرشدني إلى الطريق إلى الأمام.
حتى مع تغير السنين،
أنت لا تزال سندي القوي، سواء كان
المطر أو أشعة الشمس.
هل لي أن أبذل قصارى جهدي، لأرد لك حسن
تربيتك،
واعتني بشيخوختك،
كما لو كنت تعتني بي.
أبي،
سأقول لك بصمت،
أحبك!
لم تتغير أبدا.
[اليوم، وصلتني أيضًا رسالة من ابنتي كالتالي:]